الصورة بتاريخ 4-4-2012 امام مستشفى المرسى فى منطقة زواره
الشاب الذى فى الصوره اصيب فى قدمه أثر الأشتباكات التى حصلت بين منطقة زواره ورقدلين كما يعرف فى زوراه (بمعركة الكرامه )وفور وصوله فى سيارة البيكب امام المستشفى ضل يكبر فندفعت هذه السيده وقامت بأحتضانه وقبلته كما تقبل الام ابنها
بعد التقطى لصوره سئلت اكثر من شخص عن اسم الشاب والسيده من أجل التوثيق و صلت القرابه بين هذه السيده وهذا الشاب وكان من الطبيعى كما يضهر فى هذه الصوره انه ممكن ان تكون امه أو أخته او عمته او خالته .وهذا كان رد جميع من سئلت فى ذالك الوقت انها أكيد لها صلة قرابه عائلية بشاب
فى نفس السنه شاركت فى مسابقه لتصوير الصحفى وكان عليا ان اجمع أكثر تفاصيل على الصوره . وكان لديا صوره أخرى أوضح لسيده ووضعتها فى صفحتى فى الفيس بوك لعل أحد يعرفها ويمدنى بتفاصيل أكثر .و بصدفه أحد ابناء هذه السيده كان لديا فى قائمة الأصدقاء وعندى سؤالى عن اسم قريبه الذى فى الصوره أخبرنى بأنه لايعرف هذا الشاب وان امه كانت فى امام المستشفى بسبب اصابة ابن خالته وانها اول ما شاهدت هذا الشاب وهوا يكبر قامت بأحتضانه بدون أن تشعر لأنها اعتبرت كل شاب فى ذالك الموقف هوا مثل ابنها
هذه الصوره هيا فى بدياتى فى التصوير وحتى الفوكس لم يكن على موضوع الصوره لأن فى ذالك الوقت مازلت لااعرف أستخدام الكميره بشكل جيد التى اتشريتها قبل اسبوعين .ولكن هذه الصوره لديها مكانه خاصه لديا لما تحمله من معنى جميل
محمد بن خليفه
الشاب الذى فى الصوره اصيب فى قدمه أثر الأشتباكات التى حصلت بين منطقة زواره ورقدلين كما يعرف فى زوراه (بمعركة الكرامه )وفور وصوله فى سيارة البيكب امام المستشفى ضل يكبر فندفعت هذه السيده وقامت بأحتضانه وقبلته كما تقبل الام ابنها
بعد التقطى لصوره سئلت اكثر من شخص عن اسم الشاب والسيده من أجل التوثيق و صلت القرابه بين هذه السيده وهذا الشاب وكان من الطبيعى كما يضهر فى هذه الصوره انه ممكن ان تكون امه أو أخته او عمته او خالته .وهذا كان رد جميع من سئلت فى ذالك الوقت انها أكيد لها صلة قرابه عائلية بشاب
فى نفس السنه شاركت فى مسابقه لتصوير الصحفى وكان عليا ان اجمع أكثر تفاصيل على الصوره . وكان لديا صوره أخرى أوضح لسيده ووضعتها فى صفحتى فى الفيس بوك لعل أحد يعرفها ويمدنى بتفاصيل أكثر .و بصدفه أحد ابناء هذه السيده كان لديا فى قائمة الأصدقاء وعندى سؤالى عن اسم قريبه الذى فى الصوره أخبرنى بأنه لايعرف هذا الشاب وان امه كانت فى امام المستشفى بسبب اصابة ابن خالته وانها اول ما شاهدت هذا الشاب وهوا يكبر قامت بأحتضانه بدون أن تشعر لأنها اعتبرت كل شاب فى ذالك الموقف هوا مثل ابنها
هذه الصوره هيا فى بدياتى فى التصوير وحتى الفوكس لم يكن على موضوع الصوره لأن فى ذالك الوقت مازلت لااعرف أستخدام الكميره بشكل جيد التى اتشريتها قبل اسبوعين .ولكن هذه الصوره لديها مكانه خاصه لديا لما تحمله من معنى جميل
محمد بن خليفه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق